Indicators on دور المرأة في الأسرة You Should Know

Wiki Article



المرأة بين الأسرة والفكر الغربي .. الجزء الأول أسرة وطفل - مقالاتمقالات المرأة بين الأسرة والفكر الغربي .. الجزء الأول أكاديمية بالعقل نبدأ

معبد الملكة حتشبسوت بالدير البحرى وصف وشرح كامل للمعبد ورحلة بلاد بونت

شهد التاريخ العديد من الأسماء البارزة لطبيباتٍ قد تميّزن نتيجة اجتهادهنّ في عملهنّ في تطوير المجال الطبي، واكتشاف الأدوية، وعلاج الأمراض،[١٨] كما ساهم دخول المرأة في الحقل الطبي في إيجاد أساليب جديدة في أنظمة الرعاية الصحية، والعلاقة المهنية في التعامل مع المرضى، وقد أدّت مشاركة المرأة في المجال الطبي إلى عمل أبحاث متخصصة في صحة المرأة والأمراض التي تُصيبها.[١٩]

لقد جعل الإسلام النساء مساويات للرجل في القدر والمكانة، ولا يزيد الرجل عن المرأة لا بالمكانة ولا بالقيمة، حيثُ قال الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في حديثهِ الشريف: (إنَّما النساءُ شقائقُ الرجالِ).

منوعات  ، منوعات اجتماعية / مقال عن دور المرأة في المجتمع

جمعية أهلية رائدة تسعى إلى تحقيق الإصلاح الأسري في المدينة المنورة من خلال مصلحين مؤهلين سعيا لأسر أكثر توافقا ومجتمع آمن.

ممّا لا شك فيه، أنّ من نتائج إدراك الأمّ لأهميّة التربية أن تسعى لزيادة خبرتها المعرفيّة والتربويّة والارتقاء بها، فلا يمكن أن ننكر أنّ واقع أولادنا هو نتاج تربيتنا نحن.

في ذلك إشارة مهمّة ومؤكّدة حول الاستفادة من الخبرات البشريّة وتجارب الآخرين دون تحديد لزمان أو لمكان أو لفئة دون أخرى، بطريقة علمية، وهو ما يدور في فلك التوجيه نحو أهميّة التثقّف وليس فقط نور الامارات التعلّم الأكاديمي على أهميّته.

على الرغم من أن التعليم كان محدودًا في مصر القديمة، إلا أن النساء اللواتي كن ينتمين إلى الطبقات العليا كن يحصلن على تعليم جيد. كانت الفتيات يتعلمن القراءة والكتابة والحساب، بالإضافة إلى الفنون والموسيقى. هذا التعليم كان يمكن النساء من المشاركة الفعالة في الحياة الثقافية والفنية.

حافظت كليوباترا على استقلال مصر خلال فترة حكمها، وكانت تُعتبر رمزًا للقوة والذكاء والجمال. كانت تتمتع بنفوذ كبير، ولعبت دورًا محوريًا في السياسة الإقليمية والدولية، مما جعلها شخصية تاريخية بارزة.

طبيعة العلاقة الأسرية بين الأبناء والوالدين غير طبيعية، من غياب الأولاد وانفصالهم عن الأسرة في سن معين.

على الأم الابتعاد عن استخدام العنف في تربية الأطفال؛ كالضرب وسوء المعاملة في وسائل غير حضاريّة وغير جديّة في ذات الوقت؛ لأنّ هذا يأتي بنتائج عكسية.

قدمت المرأة النصيحة وعرضت رأيها في الأمور البيتية، التي تصلح شؤون الأسرة، وكانت فعلت أيضا في الأمور المجتمعية، التي تصلح أحوال الأمة، فليس خافيا على أحد، موقف أم سلمة، زوج رسول الله صلى الله عليه وسلم، في صلح الحديبية.

وقد بين الإسلامُ أن للمرأة دورا هامّا في المجتمع الذي تعيش فيه، فهي مسؤولةٌ مسؤوليةً تشاركيّة مع زوجها في إنشاء جيلٍ مسلمٍ، مؤمن بالله، ذو أخلاقٍ سامية، قدوته رسول الله -صلى الله عليه وسلّم-، فلو أن كلَّ أُسرةٍ عملت بذلك لتغير المجتمع إلى أحسن ما يكون.[١]

Report this wiki page